Wednesday, August 29, 2012

محبوس وسط حواجز.. بطلت تعافر عشان تكسرها..
بتكتشف إن تكسيرها بيطلع طاقة براكين جواك.. بس بيسيب وراه هدد وتراب وعفار 
استسلامك في اللحظة دي بيتحول لانتصار  على الحياة الي ما سيبتش قدامك غير خيار من اتنين ياتمد ايدك وتهد حواجز ما بتخلصش يا تتعلم تعيش في إطارها.
هتطاردك احلامك عن براح بتدور عليه.. لكن لما هتزهق منك هتسيبك وتطير..
لحظتها هتعيش في أمان.. 



3 comments:

رضوى داود said...

ده شعر بقى
:)

هدى said...

لا مش للدرجادي

وما تقعديش مع ابراهيم كتير.. الجملة دي بتاعته

:)

Ramy said...

تصدقى

أنه حل عملى للغاية

و مريح

بس على ما تسيبنى الأحلام هكون أُنهكت من المقاومة