Sunday, May 6, 2007

خلف الستارة



وحتى لما أتجوز هفضل أكلمك


ومراتك ؟


مالهاش دعوة ..ممكن ما تعرفش خالص!!


طيب ..بس


من غير بس انتي مهمة جدا بالنسبة ليا ومش ممكن أقدر استغنى عنك


لكن كدا احنا بنعذب نفسنا


العذاب انك تبعدي عني


أنا ما بقتش قادرة أفكر


بدون تفكير ..أنتي مش بتحبيني؟


انت عارف انك أحلى حاجة في عمري


خلاص ..يبقى خليكي معايا


تظل يديها هناك في مكانيهما ..بالقرب من جسدها ..تتناوبان الحركات التي فقدت رتمها

26 comments:

Lemonada said...

صباح كل حب وعشق
جميل بس انا مش بحب الحب دى عارفة لي عشان بنكون بنضحك على بعضنا
دايما قبل ما تعملي حاجة وخصوصا في الحب خلي نفسك مكان الشخص الي بتخادي مكانو وشوفي الشعور حيكون الزاي
جتئبلي انو جوزك يخونك!؟

كراكيب نـهـى مـحمود said...

خلف الستارة
أنانية وألم

بوست رقيق

قصاقيص said...

والله بجد نفسي دلوقتي اشوفك واحضنك
انا كنت محتاجه ابرة تشك مشاعري عشان اقدر اعيط كده
كنت مخنووووووووووووقه
ميرسي علي البوست الحساس ده
::::::::::::::::::::::
بس تقولوا ايه لو اللي ورا الستارة مكنش قاصد يكون وراها......ولا قاصد يسرق........؟؟
تحياتي

Amyra said...

دي مسرحية معروفة يا هدى ....كواليس غريبة

ساعات يتهيؤ لي ان الرجل و ساقول العربي غريب هو يبحث عن الحب فاذا ما وجده و انتهت القصة بزواج فطوبى اذا لم تنته بذلك فليكن لن يعرقل ذلك مشاريعه يتزوج و يترك جزءا لتجربة الحب الافلاطوني..الحياة في تصوره تجارب...الفصول مختلفة ...و المسرحيات و الاثواب متعددة و كل في مكانه

و المرأة هنا هي الكمبارس

سلام يا هدى...ذكريات يا هدى ...ذكريات

محمد العدوي said...

والنبي ..

طب دا يسموه ايه يعني .. ولا يسموه زي ما يسموه ..

كنت هعيط والله ، شكلك مش مصدقة بس دي حقيقة . مع اني كنت حلفت يمين مغلظ اني مقراش حاجة زي دي تاني تحديدا هنا ( رخامة بقى ) بس نعمل ايه . قدري الجميل اني اجي هنا .. وبرضو قبل ما انام .



كما أنت . مليانة احساس وجمال. ودا مش حلو للبني ادمين .


وصباحك أجمل ..

هدى said...

ليموناده

صباحك جمال ياجميلة

ماحدش فينا بيحب الحب دا

بس للاسف مافيش سوبر ماركت بيعرض اصناف للحب نختار من بينها اللي نفضله او نحبه

والبطلة في الحدوتة المعادة اللي كتبتها خاينة رغم انفها لم يمهلها القدر ان تتصور نفسها الا في مكانها

ليس دفاع عنها ..ولكنها الحقيقة ..او هكذا بدت

تحياتي لتعليقك الجميل

هدى said...

نهى

الروائية الجميلة عندي

وانا اقول البلوج منور ليه

.
.
.

هي خلف الستارة حوادييييييت وكراكيب

مش بس الم وأنانية

سعيدة بتعليقك

هدى said...

مي قاصقيص

تعالي في حضني ياحبيبتي

انا مقدرة جدا الحالة دي

مش هكدب عليكي عن نفسي مش عارفة اعيط بقالي زمان

اتوصي بيا بقى ورديهالي يمكن افك عن نفسي شوية دموع

أما عن اللي واقف ورا الستارة ..هو في الاساس مش هو اللي بيشدها هي اللي بتنزل قدامه ..تمنع عنه النور وتفتح ابواب تانية للحيرة والالم ..

واكيد مش بيبقى بخاطره

مين اختار غربته بايديه؟؟

..
تحياتي واتمنى فعلا يكون البوست ريحك مش زاد من خنقتك

هدى said...

ندى العزيزة

ياعزيزتي كلامك فعلا صائب

الرجل اللي وعينا عليه ..له الحق في التجربة
وليس لمرأة ايا كانت صفتها ابداء ولو حتى انزاعجها من تلك التجارب

تحياتي ليك

هدى said...

محمد العدوي

الله يجازيك ضحكتني بصوت عالي جدا

يعني ايه حالف يمين مغلظ انك ما تقراش حاجات زي دي

وحشة الحاجات دي ..

دمها تقيل الحاجات دي؟

ولا انت بس عشان مش بتعرف تكتب زيها فمتغاظ

على العموم

عقاب تستحقه..وياريتك كنت عيطت

وعلى فكرة انا وراك وراك

لحد ما تقول سلمت

صباحك اجمل يادكتور

nohamy said...

انا مش متعاطف معهم
حاسس انهم غلط
او فيهم حاجة غلط

هدى said...

بني ادم

تعاطفك يافندم مش مطلوب

مش دا هدف البوست

كل المقصود انه يتقال

يعبر عن احساس بيتعاش

جايز الغلط اللي انت حسيته ..ما يتكررش


تحياتي ليك

Amyra said...

هدى

عندي صحبتي كل يوم بتغير الحكمة في المسنجر ..لسة بقرى عندها دلوقتي

السعادة طريق و ليست وجهة

قلت اقولهالك يا هدودة

سلااام

Ahmed Rashwan said...

حالة
ربما لا تحتاج هذه الحالة إلى تصنيف
ولكنها ولاشك إنسانية
جدا
تحياتي

yamen said...

انا مش عارف الموقف ده يستدعي التعاطف مع الحب المستحيل ده ولا يستدعي البغض للاشخاص اللي بتقرر السرقة والخيانة و مع سبق الاصرار والترصد


بس عموما لو هانتكلم عن الكتابة فالحوار حلو جدا وسلس

تحياتي

مصطفى الحسيني said...

هدى
مساءك ورد
البوست لمس عندى حاجه مش فاهمها كويس
مع انى بحب كل الحياة تكون مكشوفة ما فيهاش اى ستاير ولا حتى بطريق الخطأ
أحييكى بشدة

هدى said...

ندى

السعادة طريق و ليست وجهة

صاحبتك عندها حق

ما ينفعش نمشي طريق كله شوك في انتظار ان تهل علينا نسائم السعادة من خلف التل

وهنا الماساة في المشهد المسرحي المكرر

لن يصلا سوى لمزيد من الحزن

تحياتي لتعليقك التاني

منوراني علطول

إبـراهيم ... said...

هوا أنا معلقتش هنا ؟؟؟ .
.
.
على فكـرة إنتي بقيتي بتضحكي عليا ...

بس على العموم زي ما قلت لك ....

بتكتبي بإحسااااس عااالي قووي
.
.
وبعدين إنتي فين ؟؟؟؟؟

الكلام نوعان :كلام فارغ وكلام مليان كلام فارغ said...

بوست حلو اوى زمعبر جدا
بس ليا تعليق تفتكري ان الموضوع كموضوع نفسه صح
يعنى ينفع واحده حتى ولو بتموت في واحد تكلمه وتبقى عشيقته في الخفا وهو يخون مراته
طيب ماهو زي ماخان مراته ممكن يخونها هيه كمان وده بقى فعلا مايكونش ليه امان بجد
مدونتك رقيقه اوى ورائعه اوى

هدى said...

فيلم 69

جميل مرورك هنا

عجبني قوي انك اديت الحالة صفة الانسانية ولم ترتد عباءة القاضي لتحكم عليها

اعتقد انك لهذا انت فنان

تحياتي

هدى said...

يامن

اولا اشكرك على ذوقك

وتشريفك عني لاول مرة

وياريت ماتكونش اخر مرة

زي ما قلت قلب كدا التعاطف مش الهدف

هو بس سبوت على حالة ..موجودة ومتعاشة

لا اكثر ولا اقل

تحياتي ليك

هدى said...

مصطفى الحسيني

انا اللي بحيك لتشريفك المدونة عندي

منور ياشاعر

ما حدش يامصطفى بيحب الستاير

لا عمدا ولا حتى بالصدفة

بس الحياة مليانة ستاير كتير

الخطأ ان نظل خلفها بدون محاولة لاكتشاف ما وراءها

تحياتي

هدى said...

شريف

وراء الستارة
بلاوى متلتلة

واولها الخيانة
واخرها الضياع

عندك حق

منور علطول ياجميل

هدى said...

ابراهيم

انت اللي بتضحك عليا

انا ما بعرفش اضحك على حد

انا بنت طيبة وغلبانة وماليش حيلة

ولا ليك راي تاني؟؟

هدى said...

الكلام نوعان

اشكرك ياجميلة على تعليقك

انتي اللي رقيقة وكلك ذوق

.
.
و معاكي حق الغلط مش بيريح

محمد مصطفى said...

كم اخشى أن كلنا هذا الرجل
أو تلك المرأة
أو إذا قصدنا الحق
كلاهما في آن واحد
دمت مبدعة