كثيرا ما أتذكر مشهد فورست جامب عندما يتوقف فجأة عن الركض، يلتفت إلى الجموع التي اتخدته قائدا لها، ينظر إليهم باستغراب، ثم يقفل راجعا بخطوة هادئة، موقنة أن هذه اللحظة تستوقفنا جميعا، تمسك بتلابيب لهاثنا في الحياة، تجعلنا ندرك فجأة أن الركض في ذلك الإتجاه لم يعد مجد، وكل ما علينا ليس محاولة تصحيحه أو حتى التفكير في مكاسب أو خسائر، كل ما عليك هو أن تفعل كما فعل فورست، تقفل راجعا دون كثير من التفكير. أعتقد أن طريق العوةدة فيه متسع كبير لإعادة تقييم الماضي.
5 comments:
تفتكرى
هحاول
like
رامي: جرب وقولي
أحمد: ثانك يو
I am very impressed with your blog
فورست جامب من الافلام العظيمة جدا و الرائعة و كل لقطة فيه تستحق الدراسة و ممكن نوخذ منها العبر...
Post a Comment