محبوس وسط حواجز.. بطلت تعافر عشان تكسرها..
بتكتشف إن تكسيرها بيطلع طاقة براكين جواك.. بس بيسيب وراه هدد وتراب وعفار
استسلامك في اللحظة دي بيتحول لانتصار على الحياة الي ما سيبتش قدامك غير خيار من اتنين ياتمد ايدك وتهد حواجز ما بتخلصش يا تتعلم تعيش في إطارها.
هتطاردك احلامك عن براح بتدور عليه.. لكن لما هتزهق منك هتسيبك وتطير..
لحظتها هتعيش في أمان..
ده شعر بقى
ReplyDelete:)
لا مش للدرجادي
ReplyDeleteوما تقعديش مع ابراهيم كتير.. الجملة دي بتاعته
:)
تصدقى
ReplyDeleteأنه حل عملى للغاية
و مريح
بس على ما تسيبنى الأحلام هكون أُنهكت من المقاومة