
هذه المرة لن يكون سواي، وبعض شهوة يلقي بها إلي هلالٌ حديث الولادة
وأفكار مشبعة بالهواء الرطب، تجاري حركتي البطيئة في النمو.
أمضي بهدوء مصطنع مخلفة ورائي ما تهشم مني، دون أن ألتفت كي لا يصيبني منه جراح
أترك مساحة تكفي لاشتعالات صغيرة، تحدثها كلمات لا تعنى سوى حروفها، دون أن أسرع لإطفاءها
فيما سأسمح لفمي بالنطق بالكلمات المحرمة ولقدمي بعبور الخطوط الحمراء ،، ولقلبي بالكفر بكل الأفكار الساذجة
سأتخلى - ربما للمرة الأولى- عن اتباع التعليمات المثبته بإحكام بجانب لوحة مفاتيح عقلي
حينها، سأغمض عيني لمدة طويلة ثم ألقي بجسدي المتعب من فوق السور العالي، ليهبط بسرعة تناسب ثقل روحي, دون أن أخشى الإرتطام بالأرض
أعتذر لغيابى
ReplyDeleteشفت التدوينة من فترة بس مكنتش قادر أعلق
من يصل بى لجرح يدفعنى للأنتحار لا يستحقنى