
ما من بداية تشبه الأخرى ,,, لكن النهايات تفعل !
تبدو البداية بالجدة الذي تنسيك كل ما عرفته من تجاربك السابقة, تبرق كفص زمرد أحمر في إصبع حسناء فتتملكك البهجة وتسرع خطاك نحو القصة وكأنك على موعد مع حبيب
بعد حين تذهلك قدرة الأحداث أن تلتف لتكشف عن وجهها الحقيقي,, المكرر.. إذ يصدرا نفس الأشخا نفس الأحداث وتقع في دوامة "عقدتك" الخاصة , فيبدو أن الخلاص في نهاية مختلفة
لكن كما نعرف تجاور النهايات بعضها بعضا, كما الأواني المستطرقة فلا تنجو إحداها بدون ألم ,, يسري في البدن حتى يصل إلى القلب ... فيوجعه
ما من بداية تشبه الأخرى .... وما من نهاية تشبه الأخرى سوى فيما تتركه من ألم
"ما من بداية تشبه الأخرى... وما من نهاية تشبه الأخرى سوى فيما تتركه من ألم"
ReplyDeleteالجملة دي لوحدها نص متكامل وحقيقي جدًا
أحيكي بشدة على كلماتك
ReplyDeleteلم يكن لى بدايات كثيرة لذلك فليس لى بدايات متشابها او مختلفة
ReplyDeleteو بالتبعيه ليس لى نهايات متشابها او مختلفة
و أرجو نهايتى ان تكون غير النهايات
لأن نهايتى و ان لم تكن ليس كما اتمنى
فليس لها ألم
أسف للتأخير لظرووف
(:
كل سنة و انت طيبة
و كل ما تمنيتيه فى ليلة القدر يتحقق
بأذن الله
This comment has been removed by the author.
ReplyDeleteفكرة نص حلو لكن هي مش نص مكتمل
ReplyDeleteالنص كان محتاج في رأيي لسرد خبرة عشان يكون مقنع وعشان يكون للجمل اللي بعضها أقرب للحكمية مدلول شعوري ...
بس في رأيي يستحق كتابته .. فكري وكملي
احساس جميل ومدونة تجعل الانسان يفكر في المكان الذي كان يحب ان يجمع نفسه فيه
ReplyDeleteاحساس جميل ومدونة تجعل الانسان يفكر في المكان الذي كان يحب ان يجمع نفسه فيه
ReplyDeleteالزمن هو اللي بيعيشنا
ReplyDelete:)