
تتقدم متوجسا .. متباطئا ..تتلمس موطيء قدمك ..تجتهد الا تخطئك خطواتك إلى مصدر الدفء ..تراودك خيالات حول تجاربك السابقة الفاشلة بالتأكيد وإلا لما كنت هنا الآن ..تنفضها عن مخيلتك .. يتعملق مبتغاك ليصبح كل الفراغ ..تكذب شكوكك في أن يكون مجرد خدعة .. تقترب ..يجذبك .. تستسلم ..يمنحك دفقة من حنان .. تلهيك عن كل اشارات الخداع التي يلتقطها عقلك المتلهف ..ترتمي في أحضانه ..يتقزم بسرعة الضوء ..لتجدك ..كما كنت ..وحدك ..بقليل من الجراح .
هوا دا الفرق بينى وبينك
ReplyDeleteهتصدقي بالله
ReplyDeleteاني امبارح قعدت اقلب كوووووووووووووووووووووول ملفات الرسايل اللي بعثت في هذه الفترة اللي بعتي فيها الرسالة دي ع الجروب ادور عليها
وقتها بعتيها في حتة وقت
وامبارح كنت بأدور عليها بتوجس
بس المرة دي شكلها لأ مش هتخلص كده
مش عارفة بقى يا دودو
أكيد في مرة هتعدي من غير جراح
على فكرة نمرتك ضاعت مني عشان موبايلي اتسرق ومعاييش نمر اي حد
نمرتي زي ما هي كلموني بقى او ابعتولي نمركم
يلا
زي ما بأقول دايما
اعيش وما اخدش غيرها ان شاء الله
حمد الله ع السلامة
ReplyDeleteإتوحشتك
لو لم تكن "الجراح" لمـا كنت
ReplyDelete.
.
متتالية حياتية .. بديعـة ....
ليست كالمعتاد
ربما أكثر شجنًا وجمالاً
.
.
(( بين قوسين لم أفهم تعليق حرة) ا
دمتِ بإبداع
وصباحات جميـلة
حرة
ReplyDeleteمنورة
رغم انك لم تشيري للفرق بيننا
هل لديك مجسات خاصة لمعرفة نهاية كل طريق تبدأينه
ان كان الامر كذلك فاني اغبطك
تحياتي لمرورك
العنكبوتة النونو
ReplyDeleteمنورة يا جميلة
مش عارفة أقولك ايه
بس .. الامر مش مجرد تفتيش في النوتة القديمة لاستعادة حاجات كنت كتبتها خلال سنتين مضوا
تعيشي يا ستي ولا تخديش غيرها ابدا
وليد
ReplyDelete..
وانا كمان
ابراهيم
ReplyDeleteوانت ايضا
دمت مبدعا رغم أمنيتك القاسية
هي متتالية تبدو لا نهائية
نجترها أوقات الفراغ "الجرحي"
تحياتي