
ثالثة بعكس اتجاه الاوليتين
ثم تسقط على الأرض الملساء
تقاسم التراب فراشه
وتحلم بطفل يولد بين يديها
له ذات العينين
......
تغتنم الفرصة لتعود إليه
في كل مرة تعود إليه
تضيف إلى دولاب ذكرياته جزء آخر من جسدها
قربانا للعفو المعلق
........
تنسى أن تغلق الباب خلفها
تتسرب الظلال إليها تفضي بماءها
وتتركها تخلص الروح من الروح
........
يبقى كما هو على مسافة حب
ممممممممممممم
ReplyDeleteمســـــاء ... الـفـل ... يا هدى
.
.
.
مرور أول
و سأتسمر ..هنا ..طويلاً
انا كنت مستني مرورك الاول
ReplyDeleteياسي ابراهيم
ولكن تمنيت أكثر من مجرد المسمرة
عد لتعلق
فاهم؟
ايه ده انا كنت هاعلق اول تعليق و بعدين النت فصلت
ReplyDeleteكنت باقول ايه
ايه
؟؟
اه
بصي يا قمرة
اول حاجه حسيت بيها كانت خوف
عليها او يمكن عليا ماعرفش بس خوفت و خلاص
بعد كده بقى الاحساس اللي استمر معايا لحد دلوقتى هو الشفقة
بس خلاص
قاسي جدا.. ربما يولد برودة
ReplyDeleteلكنه رغما عني إنساني
تحياتي
This comment has been removed by the author.
ReplyDeleteتقول فلانة :
ReplyDeleteباركت تلك الوخزة التي تجعل منك هذه الأيات الحسنات . وكدت أدعو لك بدوام الألم ما دمت لا تكتب إلا من جرح وألم . أتعجبك أمنيات الصديقة البربرية ؟
افتكرت الكلام دا وأنا هنا . لأني كدت أن أكون بربريا أنا أيضا ..
قلت إن ما يجعل صورك التي تضعينها جميلة أنك تحبينها .. وأنا أقول إن ما يجعل لنصوصك القليلة القصيرة هذا الوهج أنك تحيينــها ..
كل الود .
في كل مرة تعود إليه
ReplyDeleteتضيف إلى دولاب ذكرياته جزء آخر من جسدها
قربانا للعفو المعلق
وليته يعفو يوما
وليته لا يعفو ابدا
رائع يا هدى
خيالك وصورك واحساسك
رضوى
ReplyDeleteالخوف الذي نحمله رفيقا غير مرغوب فيه
يخلق داخلنا احساسا بالشفقة علينا
.
.
.
أو هكذا أعتقد
مصطفى رزق
ReplyDeleteقد تولد القسوة دفء من نوع خاص
ينطوي على صلابة
تجعلنا قادرين على الاستمرار
...
هكذا نحن
محمد العدوي
ReplyDeleteلا داعي لان تكون بربريا
فالألم الذي يطعمنا كل صباح وجبته
لا يحتاج لامنيات البرابرة
هو حاضر رغما عن امنياتنا
....
دمت لي
ياصديقي
مصطفى السيد سمير
ReplyDeleteلك مدة لم تظهر
شاكرين تقديرك
لا تنقطع
من أجل الطفل اذن كانت تقدم القرابين لا من اجل الحب ... وهل شفعت لها القرابين .. ان الامر انتهى الى مسافة حب لا ندري مقدارها وان كادت ان تلامس حدود مملكته ....
ReplyDeleteرائع جدا ما خطه قلمك من فكرة نحتت بقلم متفلسف ...
دمت بكل ود...
أسامة
ReplyDelete.
.
.
ظنت كما كل النساء ان الطفل قربان سماوي لدخول ملكة الحبيب
.
.
.
كل التحية لكلماتك الرقيقة
المشكلة
ReplyDeleteأنه سيبقى على مسافة حب
وانها هتفضل تقدم قرابين
تحياتى ليكى
مدونتك جميلة
ReplyDeleteلك كل التحايا
أرجو الأنضمام الى جروب
ReplyDeleteمحبى مدونه كراكيب نهى محمود
لهدف نبيل وهو إعادتها لفتح مدونتها
كراكيب
وهذا هو عنوان الجروب
http://www.facebook.com/group.php?gid=9920717558
لو معدكيش أكونت على الفيس بوك يكفى الدخول على مدونتى وأضافة تعليق
صوره حيه وبتتحرك
ReplyDeleteجميله جدا يا هدهوده
سلام